البحر 4: 431
2 - وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ (25: 62)
في الكشاف 3: 99: " الخلفة من خلف كالركبة من ركب، وهي الحال التي يخالف عليها الليل والنهار كل واحد منهما الآخر، والمعنى: جعلهما ذي خلفه، أي ذوي عقبة، أي يعقب هذا ذاك، وذلك هذا ".
وفي البحر 6: 511: " وانتصب (خلفه) على الحال، فقيل هو مصدر خلف خلفة.
وقيل هو اسم هيئة كالركبة، وقع حالا اسم الهيئة في قولهم: مررت بماء فعدة رجل، وهي الحالة التي يخلف عليها الليل النهار كل واحد منهما الآخر، والمعنى جعلهما ذوي خلفة ".
3 - صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ... (2: 138)
في الكشاف 1: 196: " صبغة الله: مصدر مؤكد. . وهي (فعلة) من صبغ، كالجلسة من جلس، وهي الحال التي يقع عليها الصبغ، والمعنى: تطهير الله ".
1 - لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ... (33: 21)
(ب) قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ ... (60: 4)
(جـ) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ... (60: 6)
عاصم بضم الهمز في المواضع الثلاثة وهي لغة قيس وتميم والباقون بكسرها، لغة الحجاز.
الأسوة: الاقتداء، اسم وضع موضع المصدر.
الإتحاف 354، النشر 2: 348، غيث النفع 205، الشاطبية 267.
معاني القرآن 2: 339. ... البحر (7: 222)
الإتحاف 354، النشر 2: 387، غيث النفع 258، البحر 8: 254. هما لغتان:
2 - ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ... (7: 55)
(ب) تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ... (6: 63)