البحر 2: 143، الكشاف 1: 130، ابن خالويه 13.
وفي العكبري 1: 51: «يقرأ بضم الكاف وبفتحها وهما لغتان بمعنى. وقيل الضم بمعنى المشقة، وإذا كان مصدرا احتمل أن يكون المعنى، فرض القتال إكراه لكم، فيكون هو كناية عن الغرض والكتب، ويجوز أن يكون كناية عن القتال؛ فيكون الكره بمعنى المكروه».
16 - قالوا نفقد صواع الملك ... [12: 72].
قرأ زيد بن علي. {صوغ} مصدر صاغ.
البحر 5: 330، المحتسب 1: 346.
مصدر بمعنى اسم المفعول.
17 - ثاني عطفه ... [22: 9].
قرأ الحسن {عطفه} أي تعطفه وترحمه.
البحر 6: 354، الإتحاف 313، ابن خالويه 94.
18 - وهم من بعد غلبهم سيغلبون ... [30: 3].
قرأ علي وابن عمر ومعاوية بن قرة {غلبهم} بإسكان اللام.
البحر 7: 161.
وفي الكشاف 3: 567: «الغلب والغلب مصدران، كالحلب والحلب».
19 - وفصاله في عامين ... [31: 114].
في المحتسب 2: 167: «ومن ذلك قراءة الحسن بخلاف وأبي رجاء والجحدري وقتادة ويعقوب {وفصله في عامين}.
قال أبو الفتح: الفصل أعم من الفصال؛ لأنه مستعمل في الرضاع وغيره والفصال هنا أوقع لأنه موضع يختص بالرضاع».
20 - فإن أرادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما [2: 233].
(فصلا) معمر بن شمير الأعرابي.
ابن خالويه 14 - 15.