139 - من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا [2: 245].
= 6.
في المفردات: «القرض: القطع، وسمي قطع المكان وتجاوزه قرضا ... وسمي ما يدفع للإنسان من ضرب من المال بشرط بدله قرضا».
وفي العكبري 1: 57: «القرض: اسم للمصدر، والمصدر على الحقيقة الإقراض ويجوز أن يكون القرض هنا بمعنى المقروض، كالخلق بمعنى المخلوق».
وفي الكشاف 1: 378: «إقراض الله مثل لتقديم العمل الذي يطلب به ثوابه والقرض الحسن: إما المجاهدة في نفسها، وإما النفقة في سبيل الله».
البحر 2: 252.
140 - وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر [16: 9].
في المفردات: «القصد: استقامة الطريق، يقال: قصدت قصده، أي نحوت نحوه، ومنه الاقتصاد».
وفي الكشاف 2: 596: «القصد: مصدر بمعنى القاصد، يقال: سبيل قصد وقاصد أي مستقيم».
141 - قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى [2: 263].
= 52. قولا = 19. قولك. قولهم = 12. قولنا. قوله = 2. قولها. قولى = 2.
(قول الحق) قرئ (قول الحق) (قال) وهي مصادر كالرهب، والرهب، والرهب.
البحر 6: 189.
142 - يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا [84: 6].
في المفردات: «الكدح: السعي والعناء».
وفي البحر 6: 44: «الكدح: جهد النفس في العمل، حتى يؤثر فيها من كدح جلده: إذا خدشه».