عن كل كلام كإشارة بالرمز؛ كما عبر عن الشكاية بالغمز».
وفي العكبري 2: 75: «الجمهور على فتح الراء، وإسكان الميم، وهو مصدر (رمز) ...».
البحر 2: 453.
56 - واضمم إليك جناحك من الرهب [28: 32].
في المفردات: «الرهبة، والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب».
وفي العكبري 2:93: «الرهب: أي الفزع، بفتح الراء والهاء، وبفتح الراء وإسكان الهاء ...».
البحر 7: 118.
وفي الإتحاف 342: «ابن عامر وأبو بكر وحمزة والكسائي وخلف بضم الراء وسكون الهاء وقرأ حفص بفتح الراء وسكون الهاء؛ والباقون بفتحهما لغات».
57 - ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون [12: 87].
ب- فأما إن كان من المقربين فروح وريحان [56: 88 - 89].
في المفردات: «وتصور من الروح السعة، فقيل: قصعة روحاء. وقوله {ولا تيأسوا من روح الله} أي من فرجه ورحمته، وذلك بعض الروح».
وفي العكبري 2: 134: «{روح} يقرأ بفتح الراء وضمها، فالفتح مصدر والضم اسم له، وقيل: هو المتروح به».
في النشر 2: 383: «فروى رويس بضم الراء ... وقرأ الباقون بفتحها».
الإتحاف 409.
وفي العكبري 2: 31: «الجمهور على فتح الراء، وهو مصدر بمعنى الرحمة، إلا أن استعمال الفعل منه قليل، وإنما يستعمل بالزيادة كأراح وروح؛ ويقرأ بضم الراء وهي لغة فيه، وقيل: اسم المصدر، مثل الشرب والشرب».
58 - فلما ذهب عن إبراهيم الروع [11: 74].