أخذ الجثة كلها».
وانظر النهر 5: 421.
31 - أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا [45: 41].
في المفردات: «الاجتراح، اكتساب الإثم، وأصله من الجراحة، كما أن الاقتراف من قرف القرحة».
32 - ثم ذهب إلى أهله يتمطى [75: 33].
في معاني القرآن للفراء 2: 212: «يتمطى: يتبختر لأن الظاهر هو المطا، فيلوى ظهره تبخترا».
وفي الكشاف 4: 664: «يتبختر وأصله يتمطط، أي يتمدد، لأن المتبختر يمد خطاه وقيل: وهو المطا، وهو الظهر، لأنه يلويه».
وانظر مفردات الراغب والبحر 8: 382.
33 - ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا [33: 60].
في المفردات: «قد تصور من الجار معنى القرب، فقيل لمن يقرب من غيره. جاره وتجاور وجاوره».
34 - إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا [6: 79].
الوجه: يراد منه التوجه أو على الاستعارة للمذهب والطريق. من المفردات.
وفي البحر 4: 169: «أقبلت بقصدي وعبادتي وتوحيدي وإيماني وغير ذلك مما يعمه المعنى المعبر عنه بوجهي».
35 - وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض [18: 99].
في المفردات: «ماج كذا يموج، وتموج تموجا. اضطرب اضطراب الموج».
36 - فاجلدوهم ثمانين جلدة ... [24: 4].
في المفردات: «جلده. ضرب جلده، نحو. بطنه وظهره، وضربه بالجلد، نحو: عصاه، إذا ضرب بالعصا».