في الإتحاف 372: «اختلف في {بنصب} فأبو جعفر بضم النون والصاد، وقرأ يعقوب بفتحهما؛ والباقون بضم النون وسكون الصاد، وكلها بمعنى واحد، وهو التعب والمشقة».
النشر 2: 361.
وفي البحر 7: 400: «قرأ الجمهور {بنصب} بضم النون وسكون الصاد؛ قيل: جمع نصب كوثن ووثن ... قال الزمخشري: النصب والنصب كالرشد والرشد، والنصب على أصل المصدر، والنصب تثقيل نصب والمعنى واحد، وهو المشقة والعذاب ... والصواب أنها لغات».
37 - وسنقول له من أمرنا يسرا ... [18: 88].
ب- فالجاريات يسرا ... [51: 3].
ج- ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا [65: 4].
د- سيجعل الله بعد عسر يسرا ... [65: 7].
هـ- إن مع العسر يسرا ... [94: 5، 6].
و- ونيسرك لليسرى ... [87: 8].
ز- فسنيسره لليسرى ... [92: 7].
ح- يريد الله بكم اليسر ... [2: 185].
في الإتحاف 154: «وقرأ {اليسر والعسر} بضم السين فيهما أبو جعفر». النشر 2: 256، البحر 2: 42.
{وسنقول له من أمرنا يسرا} قرأ أبو جعفر {يسرا} بضم السين، حيث وقع. البحر 6: 161.
{سيجعل الله بعد عسر يسرا} قرأ بضم السين فيهما أبو جعفر. الإتحاف 418، النشر 2: 388.