في المفردات: «الصداقة: صدق الاعتقاد في المودة، وذلك مختص بالإنسان دون غيره».

16 - ويسقى من ماء صديد ... [14: 16].

في المفردات: «الصديد: ما حال بين اللحم والجلد من القيح، وضرب مثلا لمطعم أهل النار».

17 - فأصبحت كالصريم ... [68: 20].

الصريم: قطعة منصرمة من الرمل، قيل: أصبحت كالأشجار الصريمة، أي المصروم حملها، وقيل: كالليل، لأن الليل يقال له الصريم.

المفردات.

18 - فتيمموا صعيدا طيبا ... [4: 43].

ب- صعيدا جرزا ... [18: 8].

ج- صعيدا زلقا ... [18: 40].

الصعيد يقال لوجه الأرض وللغبار.

المفردات.

19 - ليس لهم طعام إلا من ضريع ... [88: 6].

في المفردات: «قيل: هو يبس الشبرق. وقيل: نبات أحمر منتن الريح يرمى به البحر وكيفما كان فإشارة إلى شيء منكر».

وفي الكشاف 4: 742: «الضريع: يبيس الشبرق، وهو جنس من الشوك ترعاه الإبل ما دام رطبا، فإذا يبس تحامته».

20 - إلا طريق جهنم ... [4: 169].

= 2. طريقا.

في المفردات: «الطريق: السبيل الذي يطرق بالأرجل، أي يضرب، وعنه استعير كل مسلك يسلكه الإنسان في فعل محمودا كان أو مذمومًا».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015