النعل: إذا خصفها طبقا على طبق، وهذا وصف بالمصدر، أو على ذات طباق. أو على: طوبقت طباقا».
وفي البحر 8: 298: «انتصب {طباقا} على الوصف لسبع، فإما أن يكون مصدر طابق طباقا ومطابقة، وصف به على سبيل المبالغة، أو على حذف مضاف، وإما جمع طبق كجمل وجمال، أو جمع طبقة كرحبة ورحاب».
17 - وجاءوا أباهم عشاء يبكون ... [12: 16].
صلاة العشاء.
18 - إرم ذات العماد ... [89: 7].
في الكشاف 4: 747: «{ذات العماد} اسم مدينة ... {ذات العماد} إذا كانت صفة للقبيلة فالمعنى أنهم كانوا بدويين أهل عمد، أو طوال الأجسام، على تشبيه قدودهم بالأعمدة ... وقيل: ذات البناء الرفيع، وإن كانت صفة للبلدة فالمعنى: أنها ذات أساطين».
19 - الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري [18: 101].
غطاءك.
في المفردات: «الغطاء: ما يجعل فوق الشيء من طبق ونحوه: كما أن الغشاء ما يجعل فوق الشيء من لباس ونحوه، وقد استعير للجهالة».
20 - ذلك الكتاب لا ريب فيه ... [2: 2].
= 230، كتابا = 12. كتابك.
21 - الذي جعل لكم الأرض فراشا ... [2: 22].
22 - هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ... [2: 187].
= 4. لباسا = 4. لباسهم = 2.