في العكبري 1: 79: «(ما) في موضع نصب على الظرف، ويجوز أن يكون حالا، لأن (ما) مصدرية، والمصدر قد يقع حالا».
وفي البحر 2: 500 «على جعل (ما) المصدرية فقط يكون (قائما) منصوبا على الحال، لا خبر (دام)».
2 - {إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي} [1: 53]. يجوز أن تكون (ما) مصدرية ظرفية فيكون الاستثناء منقطعا. الكشاف 2: 262، العكبري 2: 29، البحر 5: 318.