وقلة القيام بحقها وصرفها إلى غير وجهها».
وفي البحر 7: 126: «معيشتها: منصوب على التمييز عند الكوفيين أو مشبه بالمفعول به عند البصريين أو مفعول به على تضمين {بطرت} معنى فعل متعد أي خسرت معيشتها على مذهب أكثر البصريين أو على إسقاط (في) أي في معيشتها على مذهب الأخفش أو على الظرف على تقدير: أيام معيشتها كقولك: جئت خفوق النجم».
3 - ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود ... [11: 95].
4 - سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ... [14: 21].
5 - أو جاءوكم حصرت صدورهم ... [4: 90].
6 - فما ربحت تجارتهم ... [2: 16].
7 - عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون [27: 72].
أي تبعكم ولحقكم. من الكشاف 1: 381.
8 - ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه [2: 130].
في المفردات: «السفه: خفة في البدن. ومنه قيل: زمام سفيه كثير الاضطراب وثوب سفيه رديء النسج واستعمل في خفة النفس لنقصان العقل. أصله سفه نفسه فصرف عنه الفعل نحو بطرت معيشتها».
9 - ونفخ في الصور فصعق من في السموات ومن في الأرض [39: 68].
10 - ثم عموا وصموا ... [5: 71].
= 2.
11 - فطفق مسحا بالسوق والأعناق ... [38: 33].
ب- وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ... [7: 22].
12 - واعلموا أنما غنمتم من شيء فإن لله خمسه [8: 41].
ب- فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا ... [8: 69].