استهوته
كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران [6: 71].
في الكشاف 2: 37: «كالذي ذهبت به مردة الجن والغيلان في الأرض المهمه حيران».
وفي البحر 4: 157: «وحمل الزمخشري {استهوته} على أنه من الهوى الذي هو المودة والميل، كأنه قيل: كالذي أمالته الشياطين عن الطريق الواضح إلى المهمة القفر. وحمله غيره كأبى علي على أنه من الهوى، أي ألقته في هوة، ويكون (استفعل) بمعنى (أفعل) نحو استزل وأزل، تقول العرب: هوى الرجل، وأهواه غيره واستهواه: طلب منه أن يهوى».
استيأس
حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا [12: 110].
في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع، يقال: يئس، واستيأس، مثل عجب واستعجب، وسخر واستسخر».
وفي الكشاف 2: 494: «استيأسوا، يئسوا، وزيادة السين والتاء للمبالغة من نحو ما مر في (استعصم).
وفي البحر: 5: 335: (استفعل) هنا بمعنى المجرد، يئس واستيأس بمعنى واحد، نحو سخر واستسخر، وعجب واستعجب».
استيسر
فإن أحصرتم فما استيسر من الهدى ... [2: 196].
= 2.