فتعاطى
فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر ... [54: 29].
في الكشاف 4: 438: «فتعاطى: فاجترأ على تعاطي الأمر غير مكترث له، فأحدث العقر بالناقة: وقيل: فتعاطى الناقة فعقرها».
وفي البحر 8: 181: «يتعاطى: هو مطاوع عاطى، وكأن هذه الفعلة تدافعها الناس، وعاطاها بعضهم بعضا، فتعاطاها قدارا، وتناول العقر بيده، ولما كانوا راضين نسب ذلك إليهم». النهر: 179.
في سيبويه 2: 239: «وقد يجيء (تفاعلت). لا تريد بها الفعل من اثنين، وذلك قولك: تماريت في ذلك، وتراءيت له، وتقاضيته، وتعاطيت منه أمرًا قبيحا».
تعالى
1 - سبحانه وتعالى عما يصفون ... [6: 100].
= 14.
2 - قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ... [3: 61].
= 7. فتعالين.
في المفردات: «إذا وصف الله تعالى به فمعناه: يعلو أن يحيط به وصف الواصفين ... وتعال: قيل: أصله أن يدعى الإنسان إلى مكان مرتفع، ثم جعل للدعاء إلى كل مكان».
وفي الكشاف 1: 268: «تعالوا: هلموا، والمراد المجيء بالرأي والعزم، كما تقول. تعال نفكر».