الإتحاف: 350، البحر 7: 191:
وقرئ بالمزيد في الشواذ في قوله تعالى:
ونمد له من العذاب مدا 19: 82.
في ابن خالويه: 86: (ونمد) بضم النون، علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
أمطر
1 - وأمطرنا عليهم مطرا ... [7: 84].
= 5
2 - فأمطر علينا حجارة من السماء ... [8: 32].
في المفردات: «مطرتنا السماء وأمطرتنا، وما مطرت منه بخير. ويقال: إن مطر يقال في الخير، وأمطر في العذاب».
وفي الكشاف 2: 126: «معنى مطرتهم: أصابتهم بالمطر، كقولهم: غاثتهم ووبلتهم، وجاءتهم، ورهمتهم. ويقال: أمطرت عليهم كذا: بمعنى: أرسلت عليهم إرسال المطر {فأمطر علينا حجارة من السماء} أي وأرسلنا عليهم نوعا من المطر عجيبا، يعني الحجارة».
وفي الكشاف 2: 217: «يقال: أمطرت السماء، كقولك: أنجمت وأسبلت، ومطرت كقولك: هننت وهطلت، وقد كثر الإمطار في معنى العذاب».
وفي البحر 4: 335: «{وأمطرنا عليهم مطرا} ضمن {أمطرنا} معنى أرسلنا، ومطرت كقولك: هننت وهطلت، وقد كثر الإمطار في معنى العذاب».
وفي البحر 4: 335: «{وأمطرنا عليهم مطرا} ضمن {أمطرنا} معنى أرسلنا، فلذلك عداه بعلى ...» البحر 4: 488.
قرئ بالثلاثي في الشواذ في قوله تعالى:
ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء [25: 40].