فيتخرج على زيادة (ما) وعلى أن تكون هي الفاعلة، إما موصولة، وإما موصوفة». معاني القرآن للزجاج 1: 62.
أطفأها
1 - كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ... [5: 64].
2 - يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ... [9: 32].
= 2
في المفردات: «طفئت النار وأطفأتها ...».
أغمض
ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه ... [2: 267].
في المفردات: الغمض: النوم العارض. وغمض عينيه وأغمضها: وضع إحدى جفنتيه على الأخرى، ثم يستعار للتغافل والتساهل:
وفي الكشاف 1: 315: «إلا بأن تتسامحوا في أخذه، وتترخصوا فيه، من قولك: أغمض فلان عن بعض حقه: إذا غض بصره ... وقرأ الزهري (تغمضوا) وأغمض وغمض بمعنى».
وفي البحر 2: 318: «قرأ الجمهور {تغمضوا} من أغمض، وجعلوه مما حذف مفعوله، أي تغمضوا أبصاركم أو بصائركم، وجوزوا أن يكون لازما كأغضى». وانظر المحتسب 1: 139 - 140.
أفاض
1 - ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس ... [2: 199].
= 2.