(إذا) العكبري 2: 92.
19 - {ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون} [36: 51].
20 - {الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون} [36: 80].
21 - {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون} [37: 19].
22 - {أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور} [67: 16].
23 - {ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون} [16: 54].
24 - {ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون} [30: 33].
* * *
جاء خبر المبتدأ بعد (إذا) الفجائية جملة اسمية في آية واحدة: {ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم} [41: 34]. في العكبري 2: 116: «{كأنه ولي حميم} فيه وجهان:
أحدهما: أنه حال من الذي بصلته و (الذي) مبتدأ، (وإذا) الفجائية خبر المبتدأ، أي فالبحضرة المعادي مشبها للولي، والفائدة تحصل من الحال.
والثاني: أن يكون خبر المبتدأ. و (إذا) ظرف لمعنى التشبيه. والظرف يتقدم على العامل المعنوي».
* * *
وجاء خبر المبتدأ بعد (إذا) الفجائية جارا ومجرورا في آيتين:
1 - {وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا} [10: 21]. في العكبري 2: 14 «العامل في (إذا) الثانية الاستقرار الذي في (لهم)».
2 - {فإنما هي زجرة واحدة* فإذا هم بالساهرة} [79: 13 - 14].