في البحر 4: 131: «(إذا) هي الفجائية، وهي حرف على مذهب الكوفيين وظرف مكان ونسب إلى سيبويه وظرف زمان وهو مذهب الرياشي، والعامل فيها- إذا قلنا بظرفيتها- هو خبر المبتدأ، أي ففي ذلك المكان هم مبلسون، أي مكان إقامتهم أو ذلك الزمان هم مبلسون»

2 - {ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين} [7: 108].

3 - {إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون} [7: 201].

4 - {فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين} [7: 107].

في البحر 4: 357: «والصحيح الذي عليه شيوخنا أنها ظرف مكان كما قاله المبرد، وهو المنسوب إلى سيبويه».

5 - {خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين} [16: 4].

في البحر 5: 474: «(إذا) هنا للمفاجأة، وبعد خلقه من النطفة لم تقع المفاجأة بالمخاصمة إلا بعد أحوال تطور فيها، فتلك الأحوال محذوفة وتقع المفاجأة بعده» وانظر العكبري 2: 41.

6 - {فألقاها فإذا هي حية تسعى} [20: 20].

في العكبري 2: 63: «(تسعى) يجوز أن يكون خبرًا ثانيًا، وأن يكون حالا، و (إذا) للمفاجأة ظرف مكان، فالعامل فيها (تسعى) أو محذوف»

7 - {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق} [21: 18]

8 - {واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا} [21: 97]. العامل في (إذا) شاخصة. العكبري 2: 72.

9 - {حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم مبلسون} [32: 77].

10 - {ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون} [24: 48].

11 - {ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين} [26: 33].

12 - {فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين} [26: 32]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015