أعجز
1 - وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ... [72: 12].
2 - ولن نعجزه هربا ... [72: 12].
ليعجزه.
3 - ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون [8: 59].
في البحر 4: 510: «{إنهم لا يعجزون} قال الزجاج: الاختيار فتح النون، ويجوز كسرها، على أن المعنى: إنهم لا يعجزونني، وحذفت النون لاجتماع النونين ...». معاني القرآن للزجاج 2: 467.
وفي البحر 5: 169: «(أعجز): الهمزة فيه للتعدية، كما قال: {ولن نعجزه هربا}، لكنه كثر فيه حذف المفعول، حتى قالت العرب: أعجز فلان: إذا ذهب في الأرض، فلم يقدر عليه. وقال الزجاج: أي ما أنتم بمعجزين من يعذبكم».
أعجلك
1 - وما أعجلك عن قومك يا موسى ... [20: 83].
الثلاثي (عجل) جاء لازما في القرآن: ومتعديًا في قوله تعالى: {أعجلتم أمر ربكم} [7: 150].
في الكشاف 2: 161: «يقال: عجل عن الأمر: إذا تركه غير تام ... وأعجله عنه غيره، ويضمن معنى سبق، فيعدي تعديته، فيقال: عجلت الأمر ...».
وفي معاني القرآن 1: 393: «تقول: عجلت الأمر: سبقته، وأعجلته استحثثته». البحر 94: 35.