التقدير: إن أرضعن لكم ولدًا. الكشاف 3: 559.

3 - فسترضع له أخرى ... [65: 6].

التقدير: فسترضع ولده.

يرضى

1 - يحلفون بالله لكم ليرضوكم ... [9: 62].

2 - يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم ... [9: 8].

3 - والله ورسوله أحق أن يرضوه ... [9: 62].

الفعل (رضي) جاء لازمًا ومتعديًا في القرآن: لذلك نجعل الهمزة في (أرضى) لتعدية اللازم.

ترهبون

ترهبون به عدو الله وعدوكم ... [8: 60].

الفعل الثلاثي جاء متعديًا (وإياي فارهبون) (فإياي فارهبون) وقوله تعالى: {للذين هم لربهم يرهبون} 7: 154 قال الزمخشري في الكشاف 2: 163. «دخلت اللام لتقدم المفعول؛ لأن تأخر الفعل عن مفعوله يكسبه ضعفًا» انظر البحر 4: 398.

قرئ في السبع بأفعل وفعل في العشر في قوله تعالى {ترهبون به عدو الله} في الإتحاف: 238: «اختلف في {ترهبون} فرويس بتشديد الهاء من رهب رويس: راوي يعقوب.

المضاعف. والباقون بتخفيفها من أرهب».

جعل أبو حيان التضعيف للتعدية، كما أن الهمزة للتعدية في ترهبون. البحر 4: 512 والأولى أن يكونا بمعنى الثلاثي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015