ومعناه: أفرطوا في المعاصي، وعدوا طورهم، فاستوجبوا أن نعجل لهم عذابنا وانتقامنا».
وفي البحر 8: 23: «منقول بالهمزة من أسف: إذا غضب ... وعن ابن عباس: أحزنوا أولياءنا المؤمنين».
آمن
وآمنهم من خوف ... [106: 4].
في مفردات الراغب: «آمن: إنما يقال على وجهين: أحدهما متعديًا بنفسه، يقال: آمنته: جعلت له الأمن ومنه قيل لله مؤمن».
1 - وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا ... [28: 29].
2 - إني آنست نارا ... [20: 10].
= 3
3 - فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم [4: 6].
في معاني القرآن: 1: 257: {فإن آنستم} يريد: فإن وجدتم. وفي قراءة عبد الله {فإن أحسستم منهم رشدا}.
وفي البحر 3: 171: «قال ابن عباس: معنى آنستم: عرفتم. وقال عطاء: رأيتم ...
وفي الكشاف 3: 53: «الإيناس: الإبصار البين الذي لا شبهة فيه. ومنه إنسان العين، لأنه يتبين به الشيء. والإنس لظهورهم، كما قيل: الجن، لاستتارهم. وقيل: هو إبصار ما يؤنس به».
في معاني القرآن للزجاج 2: 11: «معنى آنستم: علمتم».