قيل الواو للحال فيهما، والعامل تبرأ. البحر 1: 473.
6 - له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر [2: 266].
الظاهر أن الواو للحال و (قد) مقدرة، أي وقد أصابه الكبر. البحر 2: 314، العكبري 1: 62، الجمل 1: 222.
7 - أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والأرض [3: 83].
(وله أسلم) حالية. البحر 2: 516، الجمل 1: 294.
8 - كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق [3: 86].
(وشهدوا) معطوف على (كفروا) وأجاز الزمخشري وغيره أن تكون الواو للحال، أي وقد شهدوا، والعامل (كفروا). البحر 2: 518، الكشاف 1: 200.
9 - الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا [3: 168].
(وقعدوا) حال من فاعل (قالوا) و (قد) مقدرة أو معطوفة على الصلة. من السمين. الجمل 1: 334.
10 - وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا ... [4: 20].
(وآتيتم) الظاهر أن الواو للحال وقيل: معطوف على فعل الشرط. البحر 3: 205، الجمل 1: 368.
11 - وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا [4: 21].
في العكبري 1: 97: «(وأخذن) أي وقد أخذن لأنها حال معطوفة، والفعل ماضي فتقدر معه (قد) ليصح حالاً، وأغنى عن ذكرها تقدم ذكرها».
12 - ومنهم من يستمع إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه [6: 25].
في الجمل 2: 17: «(وجعلنا) هذه الجملة تحتمل وجهين: أظهرهما أنها مستأنفة. . . وتحتمل أن تكون في محل نصب على الحال، والتقدير: ومنهم من يستمع إليك في حال كونه مجعولاً على قلبه كنانًا. . .».
13 - قل إني على بينة من ربي وكذبتم به [6: 57].