25 - وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة [17: 58].
(من) زائدة في المبتدأ تدل على استغراق الجنس. الحبر 6: 52، الجمل 2: 623.
26 - لتبتغوا من فضله ... [17: 66].
(من) زائدة في المفعول. الجمل 2: 627.
27 - وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى [22: 52].
(من قبلك) لابتداء الغاية. (من رسول) زائدة لاستغراق الجنس. البحر 6: 382.
28 - وأنبتت من كل زوج بهيج ... [22: 5].
المفعول محذوف، أي زوجا، أو أشياء. (من) زائدة عند الأخفش. العكبري 2: 73.
29 - ما تسبق من أمة أجلها ... [23: 43].
(من) زائدة في الفاعل. الجمل 3: 193.
30 - ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء [25: 18].
(من) زائدة في المفعول: وحسن زيادتها انسحاب النفي على (نتخذ) لأنه معمول لينبغي، وإذا انتفى الانبغاء لزم منه انتفاء متعلقه، وهو اتخاذ ولي من دون الله. ونظير ذلك قوله تعالى: {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم} ... [2: 105].
البحر 6: 488 - 489.
30 - وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين [26: 5].
(من ذكر) (من) زائدة في الفاعل. (من الرحمن) للابتداء. الجمل 3: 273.
31 - فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله [28: 81].
(من فئة) (من) زائدة للاستغراق. البحر 7: 135.
32 - ولقد تركنا منها آية ... [29: 35].