العكبري 2: 55، الجمل 2: 641.
36 - خلق الإنسان من عجل ... [21: 37].
كونه خلق من عجل هو على سبيل المبالغة. لما كان يصدر منه كثيرًا، كما تقول لمكثر اللعب: أنت من اللعب. وزعم بعضهم أن فيه قلبا بلاغيًا. والصحيح منعه لأن بابه الشعر. البحر 6: 312 - 313. العكبري: 2: 70.
37 - وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى [22: 52].
(من قبلك) لابتداء الغاية. (من رسول الله) (من) زائدة لاستغراق الجنس. البحر 6: 382.
38 - ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب [22: 32].
(من) ابتدائية، أي فإن تعظيمها مبتدأ وناشئ من تقوى قلوبهم. الجمل 3: 167.
39 - وأنزلنا من السماء ماء بقدر ... [23: 18].
(من) ابتدائية متعلقة بالفعل. الجمل 3: 187.
40 - وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين [26: 5].
(من ذكر) (من) زائدة. (من الرحمن) ابتدائية. الجمل 3: 273.
41 - فلما أتاها نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى ... [28: 30].
«من شاطئ» لابتداء الغاية، «من الشجرة» بدل من الأولى وهي لابتداء الغاية أيضًا. البحر 7: 116، الجمل 3: 346.
42 - أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة [28: 78].
«من قبله ظرف لأهلك. «من القرون» متعلق بأهلك و «من» لابتداء الغاية، أو حال من المفعول وهو «من». العكبري 2: 94، الجمل 3: 360».
43 - ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم مما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم ... [30: 28].