2 - فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة [19: 59 - 60].

البحر 6: 201.

احتملت (من) الأمرين مع حذف الجواب وذكر دليله؛ كقوله تعالى:

1 - من كان يريد الثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة [4: 134]

الكشاف 1: 303، البحر 3: 368 (شرطية).

2 - من كان يريد العزة فلله العزة جميعا [35: 10].

شرطية. البحر 7: 303.

3 - من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت [29: 5].

جوز السمين الشرطية والموصولة. الجمل 3: 366 شرطية. الكشاف 3: 183، البحر 7: 141، العكبري 2: 94.

4 - ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليهم [2: 158].

شرطية أو موصولة. العكبري 1: 39، البحر 1: 458، البيان 1: 129 - 130.

5 - فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم [6: 45].

شرطية. الجمل 2: 102.

6 - قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله [2: 97].

شرطية. الكشاف 1: 84، العكبري 1: 30، ألبحر 1: 319، البيان 1: 111.

7 - من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين [2: 98].

شرطية، البحر 1: 322.

8 - كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم ... [6: 54].

(من) شرطية أو موصولة، البيان 1: 322، العكبري 1: 137، البحر 4: 141.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015