الأستاذ عن كذا ليعرف فهمي».
6 - الاستفهام يراد به الإنكار، كقوله تعالى:
1 - {قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل} [2: 91].
2 - {قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله} [2: 246].
استفهام في اللفظ إنكار في المعنى، العكبري 1: 58.
3 - {يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله} [3: 99]. للإنكار، النهر 2: 490.
4 - {لم تحاجون في إبراهيم} [3: 65].
5 - {يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله} [3: 70].
6 - {يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل} [3: 71].
7 - {لم تعظون قوما الله مهلكهم} [7: 164].
8 - {فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم} [3: 66].
9 - {فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين} [3: 183].
10 - {فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا} [4: 78].
في البحر 3: 200: «هذا النوع من الاستفهام يتضمن إنكار ما استفهم عن علته، وأنه ينبغي أن يوجد مقابله فإذا قيل لك، مالك قائما فهو إنكار للقيام ومتضمن أن يوجد مقابله».
11 - {وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق} [5: 84].
إنكار واستبعاد لانتفاء الإيمان منهم مع قيام موجبه، وهو عرفان الحق. البحر 4: 6.
12 - {وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون} [6: 109].
الاستفهام إنكاري الجمل 2: 75.