اللغات الإنسانية قاطبة عن طريق التأثيل والترسيس 347 - التأثيل مشتق من الأثل، والترسيس من الرس 348 - إقراض العربية سواها من لغات الإنسان أكثر من اقتراضها منها 348 - رفض ألوان المبالغة جميعًا في هذا الموضوع 348 - امتياز العربية بظاهرة الإقراض يرتد إلى نسيجها الذاتي 349 - وضوح هذه المقارنة بين العربية واللغات الأوربية 349 - أخذ الأوربيون علم الاشتقاق عن العرب وتوسعو افيه لحاجتهم إلى تأثيل موادهم اللغوية 349 - باحثون آخرون يرمون العربية بالعقم 349 - نقاط خمس تصم العربية بالتخلف عن مجاراة الحضارة 349 - اللغة عنصر علمي مستقل وظاهرة اجتماعية 350 - إذا كانت العربية من مصادر البحث القديم فلماذا لا تكون اليوم مرجعًا ولغة عالمية؟ 350 - العيب في الباحثين لا في اللغة العربية 351 - استفتاء المكتب الدائم لتنسيق التعريب في العالم العربي 351 - تشابه مقترحات العلماء إلى حد كبير 351 - نقل ما يوضع من دورس إلى العربية السهلة الميسرة ونشر معجم للمصطلحات العلمية والفنية مع مقابلاتها العربية 352 - مساوئ الاقتصار على التعريب الحرفي 352 - قصر التعريب على الألفاظ الدولية 352 - مشكلة اختلاف المصطلحات في البلدان العربية 353 - إيجاد مجمع عربية لغوي وعلمي موحد 353 - توحيد المناهج والكتب الدراسية 353 - تشجيع التعريب لمختلف المصادر العلمية الجامعية 353 - إصدار الهيئات العلمية واللغوية معجمين أحدهما لغوي والآخر علمي 353 - في كثير من البلدان العربية قطعنا أشواطًا في التدريس الجامعي 354 - عقد مؤتمر لغوي عام لتبسيط قواعد اللغة وتيسير كتابتها وطباعتها 354 - توصيات مؤتمر التعريب في الرباط 354 - تنافس الأفراد في شكل الكلمات العربية كتابة وطباعة 355 - ينبغي ان تعالج المشكلة في مؤتمر عام 355 - الإبقاء على الحروف العربية بأشكالها الراهنة 355 - استبدال الحروف اللاتينية بالأبجدية العربية مقضي عليها بالإخفاق 355 - العربية غير التركية باعتراف المستشرقين 355 - تشكيل الحروف كتابة وطباعة لجميع المستويات 355 - تيسير العربية للأجانب أيضًا 356 - العربية كانت وما تزال مطلوبة من غير بنيها 356 - مدرسة المترجمين في طليطلة ومحاولتها الاتصال بالثقافة العربية 356 - ينبغي أن يدرك المستشرقون روح الأمة العربية في واقعها الذي تعيشه اليوم 356 - صورة الحرف العربي مرتبطة بكتابة القرآن 356 - إرنست كونل يؤكد أن الإسلام منح العرب اللغة والخط 357 - امتداد الحرف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015