الدقيقة تقوم مقام التعريب 321 - إحياء الفصيح وقتل الدخيل 322 - تنزيل اللفظ المعرب على أوزان العربية 322 - نسيج الكلمة العربية 323 - النحت عند الضرورة القصوى في تعريب المصطلحات العلمية 324 - للذوق شأن كبير في النحت 324 - ترجمة الصدر اليوني "صلى الله عليه وسلم" 325 - تسويغ النحت في كلمتين عربيتين خالصتين 326 - ليست العربية باللغة الحامدة 327.
الفصل التاسع: صيغ العربية وأوزانها "328 - 346": ظاهرة الصياغة القالبية، وتشبيه قوالبها بالسبائك الذهبية 328 - خطأ بروكلمان في إطلاقه القول بخلو الساميات من الصياغة التركيبية 329 - محاولة العلماء حصر الأوزان العربية في الأسماء والأفعال 329 - حصرهم الأوزان التي خرجت عن لسان العرب وعيوب هذه المحاولة 329 - ابن خالويه ومصنفه "كتاب ليس في لغة العرب" 329 - تعقب المحققين لابن خالويه 330 - أول من حاول إحصاء الأبنية سيبويه 330 - لم يستوعب صيغ العربية أحد وما من المحصين إلا من ترك أضعاف ما ذكر 331 - انتهاء ابن القطاع بعد البحث والاجتهاد إلى ألف مثال ومائتني مثال وعشرة أمثلة 331 - المنهج العلمي يكاد يكون مفقودًا في بحث السيوطي للأوزان في "مزهره" 331 - كل لفظ في الكلم العربي يرتد إلى قالب حذي على مثاله 332 - الاستعانة بالصرفيين لتصنيف أشهر الأوزان الحية المستعملة 333 - يمكن حصر الصيغ الفعلية ولكن حصر الصيغ الاسمية عسير 333 - التعرض لما لا زيادة فيه من الأصول لا يجدي 334 - أبحاث صرفية ينبغي استبعادها منهجيًّا في باب الأوزان 334 - كثير من مباحث الصرف الدقيقة لا علاقة لها بظاهرة الصياغة القالبية 334 - الأوزان فئتان: تقليدية وتجديدية 335 - الفرق بين الزيادة الإلحاقية الصرفية والزيادة القالبية اللغوية 335 - تعدد الأوزان الملحقة أمارة على غنى اللغة لا على حياتها 335 - لا قيمة للأوزان إن لم تشارك الأذهان النيرة في وضعها موضع الاستعمال 335 - فوضى اللغويين في تحديد الفروق بين الجموع 336 - ولوع الرواة بجمع الصيغ النادرة في أضرب الفعل الثلاثي وعين الفعل المضارع 336 - عوامل التطور وآثارها في تنوع الصيغ 336 - التصريف ميزان العربية ولا يغض أحد من قيمته 337 - معرفة التصريف شيء وتشكيل الصيغ شيء آخر 337 - تشابه دلالة الصيغ عند اللغويين بدلالتها في مصطلح الصرفيين 337 - وجوب التمييز مع ذلك بين الأوزان لاستخلاص أرشقها