وارتباطه بدلالة الحرف السحرية 204 - أكثر الأمثلة المقلوبة ثلاثية الأخرف 205 - القائلون بالثنائية وتقديمهم الثلاثي المضعف 205 - صور من القلب في الثلاثي غير المضعف وفيما فوق الثلاثي مجردًا ومزيدًا 206 - من الرباعي المقلوب ما يتصور تقليبه على عشرين وجهًا كلها محتملة عقلًا 206 - عبث الهواة في الاشتقاق الكبير 207 - في كل من الثلاثي والرباعي المضعفين لا يتصور عقلًا إلا تقليبان 208 - رد كثير من هذه التقاليب إلى اختلاف اللهجات 209 - لم يعرف لغويو العرب إنتاجًا أعظم من الاشتقاق 209 - الاشتقاق الأكبر 210 - الصورة "البدلية" تعوض الصورة "الأصلية" في هذا الاشتقاق 210 - تناوب الأصوات فيه: أمثلة 211 - المضارعة بالأصول الثلاثة: الفاء والعين واللام، والتكلف في هذه المضارعة 212 - من سنن العرب إبدال الحروف 213 - أكثر ما ذكره ابن السكيت في "القلب والإبدال" من قبيل الترادف 213 - الإبدال في الاشتقاق الأكبر نتيجة التطور الصوتي 213 - العرب لا تتعمد تعويض حرف من حرف 213 - أكثر هذه الأحرف لهجات مختلفة 214 - قلما تجد حرفًا إلا وقد وقع فيه البدل ولو نادرًا 215 - التفرقة بين الإبدال الغلوي والإبدال الصرفي 216 - العلاقات التي تسوغ الإبدال اللغوي 216 - اضطراب هذه العلاقة تارة، وتناقضها تارة أخرى 218 - علاقة التقارب أكثر تلك المسوغات 219 - أمثلة على الإبدال اللغوي في جميع حروف المعجم "من الألف إلى الياء" 220 - 232 - في الياء صور من الإبدال الصرفي لا اللغوي 232 - تفرقة الصرفيين في الإبدال بين الشائع والنادر 233 - فتحهم بذلك الباب للغويين للاستكثار من غرائب الإبدال 234 - الإبدال اللغوي المقبول هو ما تقارب مخرجًا، بل ما تآخي مخرجًا 235 - اشتراط التصاقب الحقيقي لفظًا ليتصاقب المعنيان في الا شتقاق الأكبر 236 - لا يتصاقب المعنيان إلا إذا أمن التصحيف 236 - بين تصحيف السمع وتصحيف النظر 237 - 238 - صور الإبدال فيما توهم فيه تصحيف السمع أكثر 238 - كثرة الشواهد المتعلقة بأحد الوجهين هي المقياس لتمييز الأصل من الفرع 238 - بين الإبدال والإتباع 239 - بعض صور الإبدال من قبيل الإتباع 240 - متى تترجح بعض الصور بين الإبدال والإتباع؟ 240 - التابع كالوتد تقوي به العرب كلامها 241 - الفرق بين معنى التقوية في التابع ومعنى التقوية في التأكيد 241 - الخلط بين الإبدال والإتباع جهل أو تجاهل 242 - في بحوث الاشتقاق الأكبر وهم كثير. وفيها أيضًا خيال خصيب 242.