لأن القرآن الكريم كَوْنٌ لا تنتهي عجائبه، ولا تنقضي غرائبه, ولا تبلى جدته، وسيظل في جماله وجلاله وكماله، كما نزل به الروح الأمين على قلب النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم.
وسنتكلم في هذا المبحث عن وجوه الإعجاز التي كشف عنها العلماء، وعن القدر الذي وقع به التحدي والإعجاز, وغير ذلك مما يتعلق به.