يرى بعض الباحثين أن الأمثال القرآنية تنقسم من حيث هي إلى ثلاثة أقسام:
الأول: الأمثال المصرَّحة أو القياسية:
وهي التي صُرِّحَ فيها بلفظ المثل أو ما يقوم مقامه.
كقوله تعالى: {مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا} . [البقرة: 17] .
{مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُون} [الرعد: 35] .
{مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} [النور: 35] .
{وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ} [النور: 39] .
{أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ} . [النور: 40] .