بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ} 1.

والوقوع من أقوى أدلة الجواز.

واستدل المانعون بأدلة ضعَّفَها الجمهور، محل بسطها كتب الأصول.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015