القرآن نزل في مجتمع جاهلي سادت فيه الجاهلية العقيدية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، وليس من السهل في مثل هذا المجتمع نقد أمر من أمورها فضلًا عن تغييره أو قلب الأمور كلها، فسلك القرآن مسلكًا عجيبًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015