جنح معظم المستشرقين إلى القول بأن الشريعة الإسلامية أو الفقه الإسلامي تأثر بالقانون الروماني، ومن الأمثلة على ذلك ما يأتي:
1 - يقول المستشرق (شلدون آموس): (إن الشرع المحمدي ليس إلا القانون الروماني للإمبراطورية الشرقية معدلًا وفق الأحوال السياسية في الممتلكات العربية) (?)، ويقول أيضًا: (إنَّ القانون المحمدي ليس سوى قانون جوستينان في لباس عربي) (?).