1- الدنيا ثمرات الروح والمادة وليس لها خالق ومدبر خارج عنها.
2- أن العلاقة التي نجدها بين الروح والمادة هي نتيجة الأعمال (كرما) لأن الأعمال تعيد الروح إلى الدنيا مرة بعد مرة.
3- لا تتخلص الروح من العودة إلا بالإيمان الصحيح والعلم الصحيح والسيرة الحسنة ويسمى هذا التخلص (مكتي) (النجاة) .
4- الروح الناجية هي (برماتما) (إله) وتتردد وبعد النجاة لإضاءة السبيل للسائرين، فالواجب على الإنسان أن يجتهد في تخليص روحه من العودة.
5- الدنيا مركز الأرواح ومستقرها وتسلسل الأرواح في الدنيا غير متناه.
6- أهنسا برمو دهرما (أفضل الدين هو ترك القتل والإيذاء) .