وقال آخر في المعنى نفسه:

لو كلُّ جارحةٍ مِنِّي لها لغةٌ تُثني عليكَ بما أوْلَيْتَ من حَسَنِ

لكان ما زاد شكري إذ شكرتُ به إليك أبلغَ في الإحسانِ والمِنَنِ1

فاللَّهمَّ لك الحمد شكراً، ولك المن فضلاً، لك الحمد بالإسلام، ولك الحمد بالإيمان، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال والمعافاة، لك الحمد بكلِّ نعمة أنعمت بها علينا في قديم أو حديث، أو سر أو علانية، أو خاصة أو عامة، لك الحمد على ذلك حمداً كثيراً، اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد ربَّنا إذا رضيت.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015