وأن أصله العبري لا وجود له بأيدي اليهود مما يجعل المجال واسعاً للتحريف والتبديل، وهو ما سنبينه إن شاء الله من واقع ما بأيدي اليهود والنصارى من النصوص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015