كم ذا يؤرقني ذو حَدَقِ ... مرضى صحاح لا بُلينَ 2 ... بالأرق
قد باح دمعي بما أكتمه ... وحَنَّ قلبي لمن يظلمه
رشًا تمرَّن في لا فَمُهُ ... كم بالمنى أبدًا ألثمه