ومنها مسجد الضرار تطوع العوام بهدمه وتبعه ياقوت في معجمه وأبن جبير في رحلته ولفظ أبن جبير وهذا المسجد مما يتقرب الناس إلى الله يرجمه وهدمه وكان مكانه بقباء انتهى.