" المراض " كسحاب بناحية الطرف على ستة وثلاثين ميلا من المدينة " مران " بالفتح وقد يضم وتشديد الراء آخره نون قرية غناء كبيرة بالجهة المعروفة اليوم بكشب لاكما قيل انه على ثمانية عشر ميلا من المدينة " المراوح " بالفتح جمع مروح أطم بقباء " مربد النعم " بكسر الميم ثم السكون ثم موحدة كانت النعم تحبس فيه زمن عمر بن الخطاب وتيمم ابن عمر عنده كما في البخاريّ وترحم عليه التيمم في الحضر لأنه أقبل من الجرف حتى إذا كان عنده تيمم وصلى العصر ثم دخل المدينة والشمس حية مرتفعة رواه الشافعيّ وهو على ميل وقيل ميلين من المدينة