شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، الحمد لله وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا، استجيب له، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته». (رواه البخاري).
أسأل الله عز وجل أن يجعلك من السعداء في الدنيا والآخرة وأن يمنحك التوفيق أينما توجهت وأن يجعلك مباركًا حيثما حللت وأن يجمعنا جميعًا في الفردوس الأعلى من الجنة وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وأصحابه أجمعين.