الفراتي. عبد الرحيم قليلات. جميل العظم. إبراهيم الشدودي. حسين الحبال. أمجد الطرابلسي. جميل سلطان. زكي المحاسني. عمر أبو ريشة وغيرهم.
7ً الخطباء: عبد الرحمن شهبندر. أسعد الشقيري. أسعد عفيش. نقولا فياض. غريغوريوس حداد. حبيب اسطفان. أنيس سلوم. فيلكس فارس. حنا خباز. عبد الرزاق الدندشي. مصطفى الشماع. محمود النحاس. بدر الدين الصفدي. أفرام أبيض. عبد الرحمن الكيالي. سامي السراج وغيرهم.
8ً الكاتبات والشواعر والخطيبات: ماري زيادة. ماري عجمي. سارة خطيب. لبيب هاشم. نجلا أبو اللمع. سلمى صائغ. جوليا طعمة. عفيفة صعب. عنبرة سلام. مسرة الأدلبي. ماري يني. هيلانة البارودي. فاطمة سليمان. ابتهاج قدورة. بهيجة المؤيد. خيرية ترمانيني وغيرهن.
من المعاهد التي خرجت أُناساً بالعربية والفرنسية كلية القديس يوسف اليسوعية في بيروت، وكان أول نزول الآباء اليسوعيين في الشام سنة 1653م، فأسسوا مدرسة عينطورا بلبنان التي أخذها الآباء اللعازريون بعد مدة 1834م وخرجت كثيراً من الأدباء باللغة الفرنسية فقط. وقد ضعفت في هذا القرن ملكة البيان في المسلمين، وهم يتلون القرآن ولكن بدون أن يتدبروا معانيه ويفهموا إعجازه، حتى أصبح الفقيه والمحدث والنحوي والمنطقي لا يحسن كتابة سطرين إلا بصعوبة.
ويتعاصى عليه فهم الكلام الفصيح دون الرجوع في المفردات البسيطة إلى المعاجم، وضعف الشعر على تلك النسبة بحيث لم ينبغ لا أفراد قلائل من الشعراء يستحق شعرهم أن يسمع ويدون، بل كانوا إذا أرادوا الخطب في الجوامع والمساجد يحفظون شيئاً منها لأهل العصور التي سلفت ويوردونها بدون مناسبة، بل إن الإجازات التي يكتبها الشيوخ وغيرها من التحميدات والتقاريظ وأدعية المواسم ينقلونها عن الأقدمين ويحرفونها على صورة مستكرهة، وقد قويت في هذا العصر قاعدة خبز الأب للابن، وكان المفتي أبو السعود من مشايخ الإسلام في الإستانة أول من ابتدعها وأخرجها للناس، فأصبح التدريس والتولية والخطابة والإمامة وغيرها من المسالك الدينية