قال عنه في فتح الباري: " وفيه استحباب اتخاذ المنبر، لكونه أبلغ في مشاهدة الخطيب والسماع منه " (?) .
2 - ما رواه جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - قال: «كان جذع يقوم إليه النبي - صلى الله عليه وسلم -، فلما وضع له المنبر سمعنا للجذع مثل أصوات العشار (?) حتى نزل النبي - صلى الله عليه وسلم - فوضع يده عليه» (?) .
3 - ما رواه عبد الله بن عمر وأبو هريرة - رضي الله عنهم - أنهما سمعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول على أعواد منبره: «لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين» (?) .
قال عنه النووي: ". . . فيه استحباب اتخاذ المنبر " (?) .