وسألتك: لا إله إلا الله، هلى يرتد أحدمنهم لسخطة لدينه بعد أن يدخل فيه، فذكرت أن لا، وكذلك الإيمان حينما تخالط بشاشته القلوب، القلوب مفعول به، تخالط بشاشة الإيمان القلوب، لا يسخطه أحد أى حلاوة الإيمان إذا دخلت إلى قلب الإنسان لا يسخطه، وضبط وكذلك الإيمان حين يخالط بشاشة القلوب، لا إله إلا الله، وكذلك الإيمان حين تخالط بشاشته القلوب، وكذلك الإيمان حين يخالط بشاشة القلب، بشاشة القلوب، فإذاً هنا، هناك تخالط بشاشته القلوب، يعنى حلاوة الإيمان تخالط القلوب وأما هنا نور القلب انشراح الصدر يخالط الإيمان ويسكن فيه على التمام، وكذلك الإيمان حين تخالط بشاشته القلوب،،وكذلك الإيمان حين يخالط بشاشة القلوب، يخالط بشاشة القلوب، لا سخطه أحد.
ثم قال له وهو الآن السؤال السابع أليس كذلك، السابع، وسألتك: هل كنتم تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال، فذكرت أن لا، فقد كنت أعرف أنه لن يكن ليذر الكذب على الناس ويكذب على الله، يعنى لبس فيكم عمراً طويلا، {فقد لبثت فيكم عمر من قبله أفلا تعقلون} ، أربعين سنة وما جربتم عليه كذباً قط، هل يليق بهذا الصادق الأمين عليه صلوات الله وسلامه أن يترك الكذب على الناس ثم يكذب على رب الناس، هذا لا يمكن أن يصدق بحال من.
وسألتك: هل يغدر؟ فذكرت أن لا، وكذلك الرسل لا تغدر، وأما تلك، ونحن منه فى مدة هذه ما التفت لها ولا يمكن أن نحكم عليها لا بصحة ولا ببطلان إذا نهملها والمستقبل يكشف عنها، هل سيغدر أم لا؟ هذا المستقبل يكشفه، فهل يغدر؟ قلت: لا، وكذلك الرسل لا تغدر، لما لا يغدر الرسل؟ لأنهم لا يريدون بدعوتهم الدنيا، فلا يمكن أن يجرى منهم غدر على نبينا وعلى أنبياء الله ورسله صلوات الله وسلامه.