". وفي الحكم العطائية: لا تتعد نية همتك إلى غيره، فالكريم لا تتخطاه الآمال، لا ترفعن إلى غيره حاجة هو موردها عليك، فكيف يرفع غيره ما كان هو له واضعاً، ومن لا يستطيع أن يرفع حاجة عن نفسه فكيف يستطيع أن يكون لها رافعاً (?) .