عبد القادر يا جيلاني..يا متصرف في الأكواني..أنا جيتك لا تنساني. أما الشيخ عبد القادر والله نتبرك بذكر اسمه ونتقرب إلى الله جل وعلا بحبه نسأل الله أن يشفعه فينا يوم الدين وأن يجمعنا معه وعبادة الصالحين فهو شيخ الإسلام وسنتكلم في هذا فيما بعد إنما نقول لهؤلاء الغوغاء من مخرفي الصوفية ولا أعني أن كل من ينتسب إلى التصوف كذلك ففيهم صالحون سابقون مقربون وفيهم مقتصدون ينتسب إلى التصوف كذلك ففيهم صالحون سابقون مقربون وفيهم مقتصدون ينتسب إلى التصوف كذلك ففيهم صالحون سابقون مقربون وفيهم مقتصدون على الطريق الميمون فيهم ظالم لنفسه عاصٍ لربه انتسب إليهم أناس من أهل البدع والزندقة والإلحاد فينبغي أن نضع كل واحد في موضعه. إن الشيخ عبد القادر الذي توفي سنة561هـ من سيد في الإسلام بلا نزاع.