نذكر ما فى شرع الله من إعتبرات ومميزات ونقارن هذا بعد ذلك بالقوانين الوضعيات التى هى وضعية ووضيعة، ليظهر بعد ذلك الحق، نسأل الله جل وعلا أن يجعل هوانا تبعاً لشرعه إنه أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى جميع الأنبياء والمرسلين وسلم تسليماً كثيرا والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.