يقول في صـ321 من الكتاب كلاماً في منتهى الإحكام، وكأن المعلق عليه لم يَرُق له هذا الكلام فانتبهوا لذلك!!!
يقول: "التقرب إلى الله عز وجل إذا تم على الإنسان لم ير لنفسه عملاً وإنما يرى إنعام الموفق (?) لذلك العمل الذي يمنع العاقل أن يرى لنفسه عملاً أو يعجب به (?) وذلك بأشياء" هذه الأمور منها أن الله وفق لهذا العمل، ومنها أنه إذا قيس ذلك العمل بالنعم لم يفي بمعشار عشرها، ومنها ... منها.... ومنها...." ثم يقول: