حتى وقفت بين يديه ثم أمرها فرجعت إلى منبتها فقامت كما كانت (?) , ونحو ذلك دعاؤه للعذق من رأس النخلة فانْحدَرَ وجاءه يَنقُزُ حتى صار بين يديه ثم أمره أن يعود حيث كان فصعد كذلك (?) , وأعجب من ذلك أنه كان بالحَجون (?)
وهو كئيب حزين فقال