2 - (واللهُ يُؤْتِى مُلكَهُ مَن يَشَاءُ واللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ) .
3 - (واللهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ واللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ) .
4 - (وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (268) .
5 - (قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (73) .
6 - (ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ واللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ) .
7 - (إن يَكُونُواْ فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِن فَضْله واللهُ واسِعٌ عَلِيمَ) .
8 - (فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (115) .
*
تلك هي مواضع استعمال هذه المادة وصفا لله سبحانه على التمثيل المجازي
وقد حرص القرآن الكريم على أن يقرن إلى وصف الله بهذه الصفة:
" واسع " كلمات وأوصافاً أخرى تمهد لهذا الوصف المجازي وتشير إلى جهة مسوغ هذا الوصف.
وهذا المسوغ نوعان:
1 - وصف يُذكر بعده - أي بعد الوصف المجازي - وكاد ينحصر هذا
الوصف في " عليم " إلا في موضع واحد كان هذا الوصف " حكيماً ".
ولا شك أن العلم يوصف بالسعة وكذلك الحكمة لأنها بمعناه.