بالفرار. والميعة بِفَتْح الْمِيم.

والنّهد بِفَتْح النُّون وَسُكُون الْهَاء: وصف من نهد الْفرس بِالضَّمِّ نهودةً. وخصل: جمع خصْلَة وَهِي من الشّعْر مَعْرُوفَة وَالْمرَاد ذيله الْكثير الشّعْر.

وَأنْشد بعده: الرمل

(لَو بِغَيْر المَاء حلقي شرقٌ ... كنت كالغصّان بِالْمَاءِ اعتصاري

)

وَتقدم شَرحه فِي الشَّاهِد التَّاسِع وَالْخمسين بعد الستمائة.

وأنشده بعده: فهلاّ نفس ليلى شفيعها وتقدّم شَرحه أَيْضا فِي الشَّاهِد الْخَامِس وَالسِّتِّينَ بعد الْمِائَة.

وَأَصله: الطَّوِيل

(يَقُولُونَ ليلى أرْسلت بشفاعةٍ ... إليّ فهلاّ نفس ليلى شفيعها)

وَأنْشد بعده الطَّوِيل)

(هما خيّباني كلّ يَوْم غنيمةٍ ... وأهلكتهم لَو أنّ ذَلِك نَافِع

)

على أَن خبر أَن الْوَاقِعَة بعد لَو قد يَجِيء بقلّة وَصفا مشتقاً وَلم يشْتَرط أَن يكون فعلا وَإِنَّمَا الْفِعْل أكثريّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015