فجر بِالْكَاف الضَّمِير الْمُتَّصِل. وَحكمهَا فِي سَعَة الْكَلَام أَن لَا تجر إِلَّا الظَّاهِر أَو الضَّمِير الْمُنْفَصِل لجريانه مجْرى الظَّاهِر فَيُقَال: مَا أَنا كَأَنْت وَلَا أَنْت كأنا.)
-
حكى الْكسَائي عَن بعض الْعَرَب أَنه قيل لَهُ: من تَعدونَ الصعلوك فِيكُم فَقَالَ: هُوَ الْغَدَاة كأنا. لكنه لما اضْطر أبدلها من حكمهَا حكم مَا هِيَ فِي مَعْنَاهُ وَهُوَ مثل فَجَعلهَا تجر الضَّمِير الْمُتَّصِل كَمَا تجر الضَّمِير الْمُنْفَصِل كَمَا يجره مثل.
وَمن ذَلِك قَوْله: